إعـــــــلان

تقليص
1 من 4 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 4 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 4 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
4 من 4 < >

تم مراقبة منبر المسائل المنهجية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-

تعلم إدارة شبكة الإمام الآجري جميع الأعضاء الكرام أنه قد تمت مراقبة منبر المسائل المنهجية - أي أن المواضيع الخاصة بهذا المنبر لن تظهر إلا بعد موافقة الإدارة عليها - بخلاف بقية المنابر ، وهذا حتى إشعار آخر .

وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه .

عن إدارة شبكة الإمام الآجري
15 رمضان 1432 هـ
شاهد أكثر
شاهد أقل

العلَّامة محمد بن هادي-حفظه الله-: (قولوا لإبراهيم الرحيلي: لا يجوز لك أن تحتجَّ بضال وبضلال على خطئك أنت)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [صوتية وتفريغها] العلَّامة محمد بن هادي-حفظه الله-: (قولوا لإبراهيم الرحيلي: لا يجوز لك أن تحتجَّ بضال وبضلال على خطئك أنت)

    ولقد تقلد كفرهم خمسون في.....عشر من العلماء في البلدان

    عشرة في خمسين كم؟، خمسمائة إمام كفَّروا الجهمية، واليوم الدكتور إبراهيم يقول لك: اللي ما يبدع الجهم بن صفوان!-ما هو الجهمية!، الجهم بن صفوان-تأخذ عنه العلم، خلاف الإجماع للأسف وهو متخصص في العقيدة.

    اللي ما يبدع جهم هو عالم وعنده في خير وعنده علم وسنَّة هذا ما أدري فين هذا العالم اللي عنده سنَّة وعلم وفيه خير وفاضل وما كفَّر جهم، ما بدَّع جهم، يعني ما كفاه أنَّه ما كفَّر جهمًا، لأ ما بدَّع الجهم يعني: حتَّى التبديع نفسه لم ترض به، ويحتج على باطله هذا بباطل وهو أن الجهمية دافع عنهم عن جهم القاسمي.

    ما شاء الله هذه الحجة المعتمدة، القاسمي هو أحد رجلين:
    • إمَّا أن يكون هذا الكلام منه كما ذكرت أنت ونقلته عن غيرك عن البحَّاثة المحقق!، أنَّ هذا الكلام قبل أن يرجع إلى السنَّة-القاسمي قاله-، فإذا كان قاله قبل أن يرجع إلى السنَّة فلا يسوغ الاحتجاج به، صح ولَّا لأ؟.
    • وإن كان قاله بعد-في آخر حياته-فليس هو بحجة بل هذا دليل على ضلاله، فلا يجوز لك أن تحتجَّ بضال وبضلال على خطئك أنت.

    القاسمي هو أحد رجلين:
    • إمَّا أن يكون هذا قاله قبل أن يتوب كما تزعمون ويرجع إلى السنَّة، فحينئذ لا حجَّة به لأنَّه قد تركه، فلا يسوغ لك الاحتجاج به.
    • وإمَّا أن يكون قاله ومات عليه فحينئذٍ أنت تحتج بمبطل وباطل على باطلك، ظلمات بعضها فوق بعض.

    وإذا كان قد عظم في صدرك القاسمي، فنحن في صدورنا قد عظمت سنَّة رسول الله-صلى الله عليه وسلَّم-.

    وأمَّا القول: بأن العلماء ما تكلموا فيه، فالذي عندنا:

    أولًا: إحسان الظن بالعلماء فقد تكلموا على من كان ضلاله أقل من القاسمي مِمَّن بلغهم كلامه.

    وثانيًا: قد أنكر عليه مَن أنكر في زمانه وكتبوا بذلك واشتكوا إلى الوجيه محمد ناصيف أفندي بجدة والكلام معروف في هذا، فبطل حينئذٍ الاحتجاج.
    وعلى كل حال: سواء كان هذا أو ذاك فالجهميَّة كفَّار، وجهم بذاته خاصَّة كفَّره العلماء، بل من لم يكفِّر الجهمية السلف يقولون: لا تقعد إليه، ما هو من لم يبدِّعه! من لم يكفِّره، وقد ذكر ذلك الحافظ المرُّوذي-رحمه الله-في كتاب الزهد للإمام أحمد بن حنبل وهو راويه ذكره في زوائده عليه عن أبي بكرة الورَّاق وهو موجود عن عدد من السلف-رحمهم الله-.

    فإذن: الجهمية هنا الأصل فيها ماذا؟، من السنَّة وتمام الإيمان وكذلك أن تبرأ منها ولَّا لأ؟، تبرأ منها لأنَّها مخالفة للسنَّة ولأنَّها خارجة عن اجتماع الأمة، ثمَّ أيضًا الواجب عليك أن تباين أهلها وتجانب ما اعتقدوه ولَّا لأ، من السنَّة مباينة أهل التجهُّم ومباينة من اعتقد عقيدة التجهُّم والتقرُّب إلى الله بمخالفتهم.

    مجانبتهم ومخالفتهم مو أخذ العلم عمَّن لم يبدِّعهم، مجانبة جهم واجبة، وتجسيمه قد كفَّره فيه العلماء، والجهمية على العموم كفَّرهم العلماء كما سمعتم كلام ابن القيِّم-رحمه الله-وكلام اللالكائي-رحمه الله-.

    فأقل ما يقال إنَّه يجب على المؤمن هذا الذي ذكره المصنِّف، مباينة هؤلاء ومجانبتهم والتقرب إلى الله بمخالفتهم، ومن لم تجد نفسه بتبديع الجهمية فلا خير فيه مهما قيل، فإن هؤلاء ضلَّال جاءوا لهدم الدين.

    فيجب على الأخ إبراهيم الرحيلي أن يتوب إلى الله ويترك المراوغة، يوم يقول: قلته على باب التنزُّل وهو يؤلف كتاب كامل في التأصيل له والدفاع عنه، ويوم يأتي ويحتج عليه بالقاسمي فهذا يدل على أنَّه ما قاله تنزل!.

    ومرَّة يقول: كلامي مبتور! فهات الجزء الذي بتر حتَّى يصح كلامك، واترك التلوُّن في دين الله-جلَّ وعلا-، وقل أخطأت لا يضرك بل يزيدك رفعة عن الله وعند الناس، وإيَّاك إيَّاك أن تظن أن هذا ينفعك عند مَن نوَّر الله بصائرهم ولو حاولت وجهدت.

    ونحن نقول هذا لأنَّه قد أكثر التشكي والصياح والتباكي والتلون، تارة يقول، وتارة يقول، وتارة يقول، كل ذلك أنفةً وكبرًا أن يقول أخطأت، ولا حول ولا قوة إلَّا بالله.

    وكذلك المرجئة وقد تقدَّم معنا الكلام عليهم، وهم الذين لا يثبتون الأعمال في مسمَّى الإيمان، وهم طوائف متعدِّدة أشدُّهم الجهميَّة، وأخفُّهم مرجئة الفقهاء، وكلُّهم ليسوا من أهل السنَّة.

    أشدُّهم الجهمية الذين يقولون: الإيمان هو المعرفة، وأخفَّهم مرجئة الفقهاء الذين يقولون: إن الإيمان اعتقاد بالقلب ونطق باللسان، ولا يدخلون الأعمال في مسمَّى الإيمان، هؤلاء مرجئة الفقهاء هم أخف أهل الإرجاء إرجاءً، ومع ذلك ليسوا من أهل السنَّة، وقرأنا عليكم كلام شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-في أن السلف إيش؟، أنكروا عليهم، وردُّوا عليهم وبدَّعوهم، اشتدَّ نكيرهم عليهم وبدَّعوهم.

    والدكتور إبراهيم يقول: ما في أحد بدَّع مرجئة الفقهاء، للأسف! ولمَّا رد على الشيخ عبيد يقول: الشيخ عبيد ما هو متخصص!، وهذا كلامه هو وهو المتخصص!، فما أدري لو كان غير متخصص كما يزعم في الشيخ عبيد ماذا سيكون؟!، سيأتي بالعجائب والطامَّات.

    فالمرجئة ليسوا من أهل السنَّة، ابن المبارك لمَّا قالوا له: أنت مرجئ، قال: أنا المرجئة لا تقبلني، أنا أقول: الإيمان قول وعمل يزيد وينقص، هم يقولون: الإيمان قول واعتقاد ما في عمل وما يقولون بالزيادة والنقصان، هم أصلًا ما يقبلونني أنا، لو جيت أنا أقول: أنا منكم ما يقبلونني، فكيف أنت تريد أن تجعلهم على مذهب ابن طبارة الذي هو مذهب أهل السنَّة.

    عرفتم إخوتي وأبنائي؟، فقولوا لإبراهيم الرحيلي، نعم[1].

    لسماع المادة الصوتية:

    قام بتفريغه: أبو عبيدة منجد بن فضل الحداد
    الأحد الموافق: 3/ رمضان/ 1433 للهجرة النبوية الشريفة.

    [1] لفضيلة الشيخ العلَّامة محمد بن هادي المدخلي-حفظه الله-من شرح الإبانة الصغرى لابن بطة الشريط السابع عشر.
    الملفات المرفقة

  • #2
    رد: العلَّامة محمد بن هادي-حفظه الله-: (قولوا لإبراهيم الرحيلي: لا يجوز لك أن تحتجَّ بضال وبضلال على خطئك أنت)

    الشيخ العلَّامة محمد بن هادي المدخلي-حفظه الله-:
    (صوت منكر يقول من لم يبدع الجهم بن صفوان خذ عنه العلم )

    أما اليوم فيريدون لأبنائنا أن يتتلمذوا على المبتدعة على أهل الأهواء، حتى سمعنا صوتًا منكرًا يقول صاحبه: (خذ) لَمَّا تكلم معه عن أبي الحسن وعلى من لم يتكلم فيه والذين يتكلمون فيه والشقاق الذي حصل بين بعض الشباب بسببه، قال: (خذ عن من لم يتكلم في هذا الجانب، بل لو فيه هناك شخص ما يبدع جهم بن صفوان خذ عنه، أنت محتاج أن تأخذ عنه خذ عنه) لأ وأنت تجد عنده علم خذ عنه، تحتاج تأخذ عنه خذ عنه!.

    ما شاء الله الذي لا يبدع الجهم بن صفوان ما الذي سيوجد عنده؟، انظر بدأ الأمر من الدفاع عن أبي الحسن وانتهى بمن؟، بالجهم بن صفوان وهذا مسجل بأصوات هؤلاء، شخص ما يبدع الجهم بن صفوان أي خير تجده عنده؟!، بالله أنا أسألكم[1].




    [1] من شريط (جلسة منهجية) لفضيلة الشيخ العلَّامة محمد بن هادي المدخلي-حفظه الله-.

    تعليق


    • #3
      رد: العلَّامة محمد بن هادي-حفظه الله-: (قولوا لإبراهيم الرحيلي: لا يجوز لك أن تحتجَّ بضال وبضلال على خطئك أنت)

      مادة مميزة جدًا تم تثبيتها .
      قال يحيى بن معاذ الرازي: " اختلاف الناس كلهم يرجع الى ثلاثة أصول، لكل واحد منها ضد، فمن سقط عنه وقع في ضده: التوحيد ضده الشرك، والسنة ضدها البدعة، والطاعة ضدها المعصية" (الاعتصام للشاطبي 1/91)

      تعليق


      • #4
        رد: العلَّامة محمد بن هادي-حفظه الله-: (قولوا لإبراهيم الرحيلي: لا يجوز لك أن تحتجَّ بضال وبضلال على خطئك أنت)

        هذا أصلح ردٍّ في عبارة مختصرة

        ثم قال المصنِّف-رحمه الله-: (...وقال ابن عون...) هو عبد الله بن عون، (...أتيت الكوفة فرأيت رجالًا يندبون على الطريق...) يعني: ينوحون، والندبَ هي التفجُّع والتوجُّع مِمَّا نزل بالإنسان، (...فسألت عن ذلك، فقال: يندبون الحسين-رضي الله عنه-...) الحسن بن علي-رضي الله عنه-لأنَّه قتل هناك.

        (...فأتيت إبراهيم...) يعني: النخعي، وإبراهيم من مدرسة عبد الله بن مسعود، إبراهيم بن يزيد النخعي، والأسود، وعلقمة بن قيس النخعي، هؤلاء مدرسة عبد الله بن مسعود-رضي الله تعالى عنه-في الكوفة، وكانوا على خلاف أهل الكوفة مِمَّن خالفوا بعد وهم: ( مرجئة الفقهاء ) كانوا على خلاف شديد معهم.

        فإنَّ إبراهيم النخعي شيخ حمَّاد بن أبي سليمان، بل هو من كبار شيوخه، وحمَّاد بن أبي سليمان من كبار شيوخ أبي حنيفة، فلمَّا قال حمَّاد بن أبي سليمان بالإرجاء خالف شيخه مَنْ؟، إبراهيم بن يزيد النخعي-رحمه الله تعالى-.

        فالشاهد: انظروا شهادة إبراهيم بن يزيد النخعي-رحمه الله-، ماذا قال؟، قال: (...فأتيت إبراهيم فأخبرته بذلك، فقال: لا يزال أهل الكوفة بإحداث البدع في كل عام حتَّى يصير الحق فيهم بدعة...) وصدق-رحمه الله-، كم من البدع خرجت من الكوفة!، كم من البدع خرجت في الكوفة!، التشيُّع ظهر فيها، والإرجاء-إرجاء الفقهاء-ظهر فيها، فإنَّ أول ما ظهر الإرجاء في مرجئة الفقهاء كانت في الثلاثة مسائل:

        الأولى: في الإيمان، يقولون: إن الإيمان قول باللسان واعتقاد بالقلب فقط، فيخرجون عمل الجوارح.
        الثانية: لا يدخلون الأعمال فيه، ولا يرون تفاضل أهله.
        الثالثة: لا يستثنون.
        • الأول: إن الإيمان قول باللسان واعتقاد بالقلب، نطق واعتقاد، ولا يدخلون الأعمال.
        • الثانية: لا يرون تفاضل أهله فيه.
        • الثالثة: لا يستثنون فيه.

        وهؤلاء أتباع حمَّاد بن أبي سليمان ومن تبعه من أهل الكوفة، وهؤلاء خالفوا طريقة إبراهيم النخعي-رحمه الله-، وطريقة شريك، وطرقة علقمة الذين هم في مدرسة عبد الله بن مسعود-رضي الله تعالى عنه-، فلذلك اشتد نكير السلف عليهم وبدَّعوهم.

        فالشاهد: قول إبراهيم-رحمه الله-: (...لا يزال أهل الكوفة بإحداث البدع في كل عام...) يعني: في كل يوم يطلعون للناس في بدعة (...حتَّى يصير الحق فيهم بدعة فيرون الحق بدعة...).

        كما رأوه في الإيمان فلا يستثنون فيه وأهله في أصله سواء ما هم متفاضلون متفاوتون، ولا يدخلون الأعمال فيه، هذه ثلاثة أصول خالف فيها مرجئة الفقهاء في الكوفة حمَّاد بن أبي سليمان ومن تبعه أبو حنيفة ومن معه خالفوا فيها أهل السنَّة، فلذلك اشتد نكيرهم عليهم وبدَّعوهم.

        ويقول شيخ الإسلام في المجلَّد العاشر من الفتاوى في-478-يقول: (...أمَّا التكفير فلم يكفِّرهم أحد من السلف ولكنَّهم بدَّعوهم...) لمرجئة الفقهاء.

        وهذا أصلح ردٍّ في عبارة مختصرة على من يقول: (...إنَّ مرجئة الفقهاء لم يبدَّعوا...) كالدكتور إبراهيم الرحيلي، هذا كلام شيخ الإسلام ابن تيمية بالحرف أنقله لكم، والْمَخْتَل تكفيرهم ما كفَّروهم ولكنَّهم بدَّعوهم.

        بدَّعوهم هذا في المجلَّد العاشر، وأمَّا في السابع في الإيمان في الفتاوى، وفي الإيمان المطبوع الذي حقق مؤخَّرًا فإنَّه قد تكلم في كلام أكثر من هذا، فكيف يقال: ما بدِّع مرجئة الفقهاء؟، أهل الكوفة بدَّعوهم واشتد نكيرهم عليهم وأغلظوا عليهم.

        فالشاهد: قوله-رحمه الله-: (...لا يزال أهل الكوفة في إحداث البدع...) البدع اشتهرت فيهم لأن الرأي عندهم[1].

        لسماع المادة الصوتية:
        (هذا أصلح ردٍّ في عبارة مختصرة)

        قام بتفريغه: أبو عبيدة منجد بن فضل الحداد
        الاثنين الموافق: 4/ رمضان/ 1433 للهجرة النبوية الشريفة.



        [1] لفضيلة الشيخ العلَّامة محمد بن هادي المدخلي-حفظه الله-من شرح الإبانة الصغرى لابن بطة الشريط الثاني عشر.
        الملفات المرفقة

        تعليق

        يعمل...
        X