الولي
للمؤمنين فلا غالب لمن تولاه وإذا أراد بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال.
الحميد
الذي ثبت له جميع أنواع المحامد، وهل يثبت الحمد إلا لذي العزة والجلال، فله الحمد كما يقول، وخيرا مما نقول، لا نحصي ثناء عليه، هو كما أثنى على نفسه، وكيف يحصي العبد الضعيف ثناء على العلي الكبير.
من كتاب معارج القبول - للشيخ حافظ الحكمي رحمه الله

للمؤمنين فلا غالب لمن تولاه وإذا أراد بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال.
الحميد
الذي ثبت له جميع أنواع المحامد، وهل يثبت الحمد إلا لذي العزة والجلال، فله الحمد كما يقول، وخيرا مما نقول، لا نحصي ثناء عليه، هو كما أثنى على نفسه، وكيف يحصي العبد الضعيف ثناء على العلي الكبير.
من كتاب معارج القبول - للشيخ حافظ الحكمي رحمه الله
اترك تعليق: