إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

فائدة اليوم ... موضوع متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أخرج ابن عساكر في تاريخه: عن محمد بن أبي قتلة أن رلجلا كتب إلى ابن عمر يسأله عن العلم، فكتب إليه ابن عمر:
    ( إنك كتبت تسألني عن العلم فالعلم أكبر من أن أكتب به إليك، ولكن إن استطعت أن تلقى الله: كافَّ اللسان عن أعراض المسلمين ، خفيف الظهر من دمائهم، خميص البطن من أموالهم، لازما لجماعتهم...فافعل).

    الأمر بلزوم جماعة المسلمين وإمامهم وعدم مفارقتهم ص42 للشيخ عبدالسلام بن برجس رحمه الله.

    تعليق


    • قال الفضيل

      استدعاني الرشيد يومًا وقد زخرف منزله وأكثر الطعام والشراب واللذات فيها ثم استدعى أبا العتاهية ؛ فقال له : صف لنا ما نحن فيه من العيش والنعيم فقال :
      عـش ما بدا لـك سالمًا ... في ظل شاهقة القصور
      تجري عليك بما اشتهيت ... من الرواح إلى البكور
      فإذا النفوس تقعقعت ... عن ضيق حشرجة الصدور
      فهنالك تعلم موقنًا ... ما كنت إلا في غرور

      قال فبكى الرشد بكاء كثيرا شديدا فقال له الفضل بن يحيي : دعاك أمير المؤمنين لتسرَّه فأحزنته ،
      فقال له الرشيد : دعه فإنه رآنا في عمى فكره أن يزيدنا عمى

      من شريط [ هارون الرشيد الوجه الآخر .. للشيخ سالم العجمي ]

      تعليق


      • كثرة النساء من أشراط الساعة.

        كثرة النساء في آخر الزمان.

        قال الإمام البخاري -رحمه الله -: (9 /رقم 5241) : حدثنا حفص بن عمر الحوضيّ : حدثنا هشام عن قتاة ، عن أنس رضي الله عنه قال : لأحدّثنكم حديثاً سمعته من رسول الله -صلى الله عليه وسلم -، لا يحدثكم به أحد غيري ، سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول : " إن من أشراط الساعة : أن يرفع العلم ، ويكثر الجهل ، ويكثر النساء ، حتى ليكون لخمسين امرأة القيم الواحد "
        من كتاب نصيحتي للنساء لأم عبد الله حفظها الله.

        تعليق


        • قال أبو الحسن الماوردي في -أدب الدين والدنيا -صـ274:
          ((وقد قال بعض الحكماء: لا تشاور إلا الحازم غير الحسود، واللبيب غير الحقود، وإياك ومشاورة النساء فإن رأيهن إلى الأفن، وعزمهن إلى الوهن، وقال بعض الأدباء: مشورة المشفق الحازم ظفر، ومشورة غير الحازم خطر)). اهـ

          جزء في أحكام مشاورة النساء للشيخ أبي عبد الأعلى المصري حفظه الله

          تعليق


          • قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وغفر له في رسالته العراقية في الأعمال القلبية:
            والمؤمن إذا فعل سيئة فإن عقوبته تندفع عنه بعشرة أسباب:

            1- أن يتوب فيتوب الله عليه, فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له.
            2- أو يستغفر فيغفر له.
            3- أو يعمل حسنات تمحوها ,فإن الحسنات يذهبن السيئات.
            4- أو يدعو له إخوانه المؤمنون ويستغفرون له حياً وميتاً.
            5- أو يُهدون له من ثواب أعمالهم ما بنفعه الله به .
            6- أو يشفع فيه نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.
            7- أو يبتليه الله في الدنيا بمصائب تكفر عنه .
            8- أو يبتليه في البرزخ والصعقة فيكفر بها عنه.
            9- أو يبتليه في عرصات القيامة من أهوالها بما يكفر عنه.
            10- أو يرحمه أرحم الراحمين.
            فمن أخطأته هذه العشر فلا يلومن إلا نفسه ! كما قال تعالى فيما يروي عنه رسوله :" يا عبادي , إنما هي أعمالكم أحصيها لكم , ثم أوفيكم إياها. فمن وجد خيراً فليحمد الله , ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه"....* رواه مسلم برقم 2577 *

            تعليق


            • قال محمد بن واسع: ما آسى مِن الدنيا إلا على ثلاث:
              صاحب إذا اعوججت قومني، وصلاة في جماعة يُحمل عني سهوها وأفوزُ بفَّضْلِها، وقوتٍ من الدنيا ليس لأحد فيه منة، ولا لله عز وجل علي فيه تبعة.

              إيقاظ أولي الهمم العالية للشيخ عبد العزيز محمد السلمان رحمه الله

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة أم سعد السلفية مشاهدة المشاركة
                وعنه قال: ما كذبت قط، ولا حلفت بالله ، ولا تركت غسل الجمعة ، وما شبعت منذ ست عشرة سنة ، إلا شبعة طرحتها من ساعتي.
                قد جاء فيما روى أبو نعيم في الحلية عن عمر مرفوعاً:احلفوا بالله وبروا واصدقوا فإن الله يحب أن يحلف به.

                تعليق


                • يقول العلامة عبد العزيز المحمد السلمان - رحمه الله تعالى - في كتابه "إرشاد العباد للاستعداد ليوم المعاد" ص - 28 ، ط - 13 ،

                  (( الصبر على الجفاء ينقسم إلى ثلاثة أقسام :

                  القسم الأول : صبر عَـمَّـنْ يقدر عليك ولا تقدر عليه وهذا ذل ومهانة وليس من الفضائل ، والرأي لمن خشى لما هو أشد مما يصير عليه المصارمة والمتاركة والمباعدة .

                  والقسم الثاني : صَبرٌ عَـمَّـنْ تـَقـْدرُ عليه و لا يقدر عليكَ فهذا فضلٌ وبر وهو الحلم على الحقيقة وهو الذي يوصف بع الفضلاء .

                  والقسم الثالث : الصبر عّـمّـَنْ لا تقدر عليه ولا يقدر عليك وهذا ينقسم إلى قسمين : إما أن يكون الجفا ممن لم يقع منه إلا على سبيل الغلط ويعلم قبح ما أتى به ويندم عليه فالصبر عليه فضل وهو حلم على الحقيقة .

                  وأما مَن كان لا يَدري مِقْدارَ نفسِهِ ويَظن أن لَهَا حَقاً يَستَطِيلُ به فلا يَندَم على ما سَلَفَ منه فالصبر عليه ذُلٌ للصابر وإفسادٌ لِلمَصْبُورِ عليه لأنه يَزيدُ شره ُ )) اه

                  تعليق


                  • الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم
                    عن هرم بن حيان:ما اقبل عبد بقلبه الى الله الا اقبل الله بقلوب المؤمنين اليه حتى يرزقه ودهم

                    تعليق


                    • ‏فائدة جليلة‏

                      قوله تعالى‏:‏ ‏ «‏هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور» ‏ ‏‏الآية‏:‏ 15 من سورة الملك. أخبر سبحانه أنه جعل الأرض ذلولا منقادة للوطء عليها وحفرها وشقها والبناء عليها، ولم يجعلها مستصعبة ممتنعة على من أراد ذلك منها، وأخبر سبحانه أنه جعلها مهاداً وفرشاً وبساطاً وقراراً و كفاتاً ‏‏ وأخبر أنه دحاها و طحاها، وأخرج منها ماءها ومرعاها، وثبَّتها بالجبال ونهج فيها الفجاج والطرق، وأجرى فيها الأنهار والعيون، وبارك فيها وقدر فيها أقواتها، ومن بركتها أن الحيوانات كلها وأرزاقها وأقواتها تخرج منها، و من بركتها أنك تودع فيها الحب فتخرجه لك من بطنها أحسن الأشياء وأنفعها فتوارى منه كل قبيح وتخرج له كل مليح، ومن بركتها أنها تستر قبائح العبد وفضلات بدنه وتواريها وتضمه وتؤويه، وتخرج له طعامه وشرابه فهي أحمل شيء للأذى وأعوده بالنفع‏.‏ فلا كان من التراب خير منه وأبعد من الأذى وأقرب إلى الخير‏.‏
                      والمقصود أنه سبحانه جعل لنا الأرض كالجمل الذلول الذي كيفما يقاد ينقاد‏.‏ وحسن التعبير بمناكبها عن طرقها وفجاجها؛ لما تقدم من وصفها بكونها ذلولاً‏.‏
                      فالماشي عليها يطأ على مناكبها وهو أعلى شيء فيها، ولهذا فسرت المناكب بالجبال، كمناكب الإنسان؛ وهي أعاليه‏.‏
                      قالوا‏:‏ وذلك تنبيه على أن المشي في سهولها أيسر‏.‏
                      وقالت طائفة‏:‏ بل المناكب‏:‏ الجوانب والنواحي، ومنه مناكب الإنسان، لجوانبه‏.‏
                      والذي يظهر‏:‏ أن المراد بالمناكب الأعالي، وهذا الوجه الذي يمشي عليه الحيوان هو العالي من الأرض دون الوجه المقابل له، فإن سطح الكرة أعلاها، والمشي إنما يقع في سطحها، وحسن التعبير عنه بالمناكب لما تقدم من وصفها بأنها ذلول‏.‏

                      ثم أمرهم أن يأكلوا من رزقه الذي أودعه فيها فذللها لهم ووطأها وفتق فيها السبل والطرق التي يمشون فيها وأودعها رزقهم، فذكر تهيئة المسكن للانتفاع والتقليب فيه بالذهاب والمجيء والأكل مما أودع فيه للساكن‏.‏ ثم نبه بقوله‏:‏ ‏ «‏وإليه النشور» ‏ على أنا في هذا المسكن غير مستوطنين ولا مقيمين، بل دخلناه عابري سبيل، فلا يحسن أن نتخذه وطناً ومستقرًّا، وإنما دخلناه لنتزود منه إلى دار القرار، فهو منزل عبور لا مستقر حبور، ومعبر وممر لا وطن ومستقر‏.‏
                      فتضمنت الآية الدلالة على ربوبيته وقدرته وحكمته ولطفه والتذكر بنعمه وإحسانه، والتحذير من الركون إلى الدنيا واتخاذها وطناً ومستقرًّا بل نسرع فيها السير إلى داره وجنته، فلله ما في ضمن هذه الآية من معرفته وتوحيده والتذكير بنعمه، والحث على السير إليه، والاستعداد للقائه والقدوم عليه، والإعلام بأنه سبحانه يطوى هذه الدار كأن لم تكن، وأنه يحيي أهلها بعدما أماتهم وإليه النشور‏.‏


                      الفوائد_الإمام ابن قيم الجوزية

                      تعليق


                      • جزاك الله خيرا على طرح هذا الموضوع الجيد المرضع بالدرر من الفزائد الفرائد ، التي ينبغي تقلد لطالبيها كالقلائد .وهذه فائدة أزفها لأخواني وهي :
                        إن مما ينبغي أن يحرص عليه كل طالب للنجاة ، أن يعلم أن الدينا إما صيد لفائدة ينتفع بها في دار النعيم ، وإما صيد يشقى به في دار الجحيم ،وهذا صيد يقدم لك فيه خير عميم عند رب حليم كريم ، سعل تفييده ، عظيم نفعه .
                        قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لو كان القرآن في إهاب- أي فِي جِلْدٍ - ما أكلته النار . حسنه الألباني رقم : 5282 في صحيح الجامع
                        8. قال الإمام أحمد عن هذا الحديث: هَذَا يُرْجَى لِمَنْ الْقُرْآنُ فِي قَلْبِهِ أَنْ لَا تَمَسَّهُ النَّارُ " فِي إهَابٍ يَعْنِي فِي قَلْبِ رَجُلٍ .الآداب الشرعية لابن مفلح - (2 /181)
                        قلت : نصح وصدق ، فقد وقع هذا في الدنيا فقد رأيت سيارة احترقت وكان فيها مصحف ، فكل شيء فيها احترق إلا المصحف ،وهذا مثل عظيم لمن يعتبر ، فكذلك حامل القرآن في صدره العامل به فإنه لاتحرقه النار يوم القيامة ، كيف وهو يأتي شافعا مشفعا .نسأل الله تعالى أن يجعلنا من أهل القرآن .

                        تعليق


                        • لزوم السنة

                          قال بن حبان رحمه الله في مقدمة صحيحيه:
                          و إن في لزوم السنة تمام السلامة ، و جماع الكرامة ، لا تطفأ سرجها ، ولا تدحض حججها ، و من خالفها ندم ، و من لزمها عصم ،و من خالفها ندم ،إذ هي الحصن الحصين ،و الركن الركين ،الذي بان فضله ، و متن حبله ، و من تمسك به ساد ، و من رام خلافه باد،فالمتعلقون به أهل السعادة في الآجل، و المغبطون بين الأنام في العاجل /الإحسان في تقري بصحيح بن حبان لابن بلبان 102/1

                          تعليق


                          • فائدة في قيام الليل

                            عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت:{ كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا فاتته الصلاة من اللّيل من وجع أو غيره صلّى من النّهارثنتـي عشرة ركعة}..رواه مسلم..

                            وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال:{قالرسول الله صلى الله عليه وسلم من نام عن حزبه أو عن شيئ ٍمنه،فقرأه فيما بين صلاة الفجر وصلاة الظهر،كُتب له كأنّما قرأه من اللّيلْ}..رواه مسلم..**

                            عن أبي هريرة وعن أبي سعيد رضي الله عنهما قالا:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:{إذا أيقظ الرّجلُ أهله من اللّيل فصليا-أو صلى- ركعتين جميعاً،كُتبا من الذّاكرين والذّاكرات}..رواه أبو داوود بإسناد صحيح ..

                            **يدل حديث عمر رضي الله عنه فيمن فاته ورده أو حزبه في اللّيل،أو شيئٍ منه،أنه يقضيه في النّهار بالضُحى،فيقضي ذلك في الضُحى،فإذا نسي وإن لم يتذكر إلاّ بعد الظُهر قضاهُ بعد الظُهر،لعموم قوله صلّى الله عليه وسلم:{من نام عن صلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها}..أخرجه أبو داوود في الصلاة(442)،وابن ماجه في السنن(695-696)..
                            نسأل الله أن يجعلناوإياكم ممن يقوم اللّيل ويصُوم النّهار ويعبُد ربّه حقّ عبادته..إبن عثيمين شرح رياض الصالحين(باب فضل قيام اللّيل)..

                            تعليق


                            • قال الإمام البربهاري في شرح السنة:
                              ((وإذا ظهر لك من إنسان شيء من البدع فاحذره، فإن الذي أُخفي عنك أكثر مما ظهر)).

                              تعليق


                              • : فائدة لطيفة ::.
                                الرّد على أهل البدع من إماطة الأذى عن الطريق

                                قال الشيخ الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر - حفظه الله -
                                بعد كلامه عن قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( الإيمان بضع وسبعون شعبة أفضلها لا إله إلا الله وأوضعها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان.)

                                [
                                ...... وكذلك الحال في إماطة الأذى عن الطريق ، فإنَّ الناس مع هذه الشعبة على ثلاثة أقسام :
                                قسم يميط الأذى عن الطريق ، وقسم يدع الأذى في الطريق ، وقسم يضع الأذى في الطريق . وكلُّهم من أهل الإيمان لكنهم لا يستوون .
                                وفي الحديث فائدة لطيفة ، وهي أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم عدَّ إماطة الأذى عن الطريق إيماناً ، والمراد بالأذى : أي الحسي الذي يؤذي الناس ويعيقهم في سيرهم لتحصيل مصالحهم الدنيوية . وعليه فإنَّه من باب أولى أن يكون إماطة الأذى المعنوي الذي يعيق الناس في طريقهم إلى طاعة ربهم إيماناً ، ولهذا كان الرد على أهل البدع وتحذير الناس من باطلهم والرد على شبهاتهم من إماطة الأذى عن الطريق وهو من الإيمان.] اهـ

                                من " تذكرة المؤتسي شرح عقيدة الحافظ عبد الغني المقدسي "
                                (ج 1 / ص 307)

                                تعليق

                                يعمل...
                                X