إعـــــــلان

تقليص
1 من 3 < >

تحميل التطبيق الرسمي لموسوعة الآجري

2 من 3 < >

الإبلاغ عن مشكلة في المنتدى

تساعدنا البلاغات الواردة من الأعضاء على منتدى الآجري في تحديد المشكلات وإصلاحها في حالة توقف شيء ما عن العمل بشكل صحيح.
ونحن نقدّر الوقت الذي تستغرقه لتزويدنا بالمعلومات عبر مراسلتنا على بريد الموقع ajurryadmin@gmail.com
3 من 3 < >

فهرسة جميع الشروح المتوفرة على شبكة الإمام الآجري [مبوبة على حسب الفنون] أدخل يا طالب العلم وانهل من مكتبتك العلمية

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد :

فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية .

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،...)وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد .

من هـــــــــــنا
شاهد أكثر
شاهد أقل

نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أبو العوام زبير الأثري
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    حيَّاكمُ اللهُ ..
    استفدْنا ممَّا ذكرَ الإخوةُ :
    1 ـ أنَّ الكلامَ الَّذي هُو موضُوعُ النَّحْوِ هو الكلامُ العربيُّ .
    2 ـ أنَّ الكلامَ هو : اللَّفظُ ، ولا يكونُ غيرُ اللَّفظِ كلامًا ، وإنْ كانَ دالًّا على معنى ما في النَّفْسِ .
    3 ـ أنَّ تقيِيدَ الكلامِ باللَّفْظِ ردٌّ على أهلِ البدعِ ، مُعطِّلةِ الصِّفاتِ في قَولِهمْ بالكلامِ النَّفْسِيِّ .
    * قولُ أخينا : (
    ومعنى اللَّفظ أي : الكلمة ، وهي التي تتكون من حروف وأصوات والتي استعملها العرب في خطاباتهم ) هذا غيرُ سديدٍ :
    أوَّلًا : اللَّفظُ يَشْملُ الكلمةَ وغيرَ الكلمةِ ، وإنَّما هُو الصَّوتُ المشتملُ على حروفٍ وحركاتٍ ، وأمَّا الكلمةُ فأنْ تُرتَّبَ هذِه الحروفُ والحركاتُ ترتيبًا معيَّنًا تعورِفَ علَيْه ليدُلَّ على معنًى منْ ذاتٍ أو حركةٍ للذَّاتِ أو رابطٍ بينهما .
    ثانيًا : اللَّفْظُ كالكلامِ أعمُّ ممَّا استعملتْهُ العربُ في خطاباتها ، والَّذي يُخرِجُ منَ اللَّفظِ ما سِوى العربيَّـةِ والـمُهملَ منَ الألفاظِ هو قَولُنا ( المفيدُ بالوَضْعِ ) .
    * وما بَشَّرتنا به أمُّ عبدِ الرَّحمنِ منِ اسْتِفادتِها معرفةَ الدَّوالِّ هو ممَّا أنْشِئَتْ له هذه المذاكرةُ ، ولأجلِه اخترنا هذه الطَّريقةَ ، أنْ يطالعُ كلُّ مُشاركٍ في الشُّروحِ وكتبِ النَّحْوِ ما يتعلَّقُ بالجملةِ المحدَّدةِ منَ المتنِ ثُمَّ يُعطينا الخلاصَةَ بتعبيرِه ، ولم نجعلْها درسًا ، وإلَّا فما أيسرَ أنْ أعدَّ درسًا كما يُعدُّ المدرِّسُونَ وأجمعَ مادَّةً ثمَّ أرتِّبَها وألقيَها علَيْكمْ ، وأكونَ بعدَ ذلكَ المستفيدَ الوحيدَ !
    ولكنِّي أتلمَّسُ بعضَ المسائلِ وألقي بعضَ الأضواءِ :
    عرفنا سببَ البدءِ بتعريفِ الكلامِ والكلمةِ للولوجِ في النَّحْوِ ، وهو : أنَّهما موضُوعُه ، وفيهما تظهرُ ثمرتُه حديثًا وقراءةً وفهمًا لما يُسْمعُ ويُتْلَى ، وأولى ذلكَ قراءةُ كلامِ اللهِ وكلامِ رسُولِه صَلَّى اللهُ علَيْه وعلى آلِه وسلَّمَ وفهمُه على مرادِ الله و مرادِ رسُولِه صَلَّى اللهُ علَيْه وعلى آلِه وسلَّمَ ، ثمَّ كلامُ أهلِ العلمِ منَ السَّلفِ والخلفِ ، والخطأ في القراءةِ يؤدِّي إلى الخطإ في الفهمِ ، وربَّما وصلَ الأمرُ إلى درجةٍ خطيرةٍ ، كمن قرأ مثَلًا : (( أنَّ اللهَ بريءٌ منَ المشركينَ و رسُولُه )) بجرِّ اسمِ الرَّسولِ ! نسألُ اللهَ العافيةَ .
    والَّذي يَضْبِطُ لكَ الكلامَ ضَبْطُ أواخرِ الكلماتِ ، ولذلكَ أُصُولٌ وقواعدُ اسْتُقْرِئَتْ منْ كلامِ العربِ ؛ فالنَّحوُ بهذَا : (
    علمٌ بأصُولٍ يُعرَفُ بِها أحوالُ أواخرِ الكلمِ إعرابًا وبناءً ) ، فالآجرُّوميَّـةُ وغيرُها منْ مصنَّفاتِ النَّحْوِ هيَ في بيانِ هذِه الأُصُولِ وشَواهدِها منَ النُّصُوصِ ، وتطبيقِها على الأمثِلةِ منْ كلامِ النَّاسِ .
    إذنْ ما هو حقيقةُ هذا ( الكلامِ ) الَّذي يُرادُ بالنَّحوِ ضبْطُ مفرداتِه الَّتي يتكوَّنُ مِنها ؟
    هو ما وُجِدَتْ فيه هذه الصِّفاتُ والشُّروطُ الأربعةُ :
    أوَّلًا : أنْ يكونَ لفْظًا ، أيْ : نُطقًا ، بِحروفٍ وحركاتٍ تُؤدَّى بالصوت المسموعِ بالأُذُنِ ، وما سِوى ذلكَ وإنْ دلَّ على معنًى يفهمُه المخاطبُ فلا يُسمَّى كلامًا لا في النَّحوِ ولا في اللُّغةِ ، ومنْ أدخلَ غيرَ ذلكَ في معنى الكلامِ لغةً فقدْ جانبَه الصَّوابُ ، وهو غيرُ معروفٍ في لغةِ العربِ ، وإنَّما أدخلَه المبتدعةُ منَ المناطقةِ والمتكلِّمينَ يُريدونَ إثباتَ الكلامِ النَّفسيِّ ، وأنَّ الكتابةَ تعبيرٌ عنِ الكلامِ ، يَصِلُونَ بذلكَ إلى أنَّ القرآنَ أخذَه جبريلُ علَيْه السَّلامُ منَ اللَّوحِ المحفُوظِ ، ولم يتكلَّمِ اللهُ تعالى بِه بحرفٍ وصَوتٍ سَمعَه جبريلُ علَيْه السَّلامُ منَ اللهِ تعالى ، ومعَ ذلكَ فهو ( كلامٌ ) متحقِّقٌ فيه قَولُ الله تعالى : ((
    حتَّى يَسْمعَ كلامَ اللهِ )) !
    فيُقالُ : الصَّوابُ الَّذي لاريبَ فيه ولا شكَّ يعتريه أنَّ ( الكلامَ ) في اللُّغةِ والنَّحْوِ كلَيْهما هو : النُّطقُ المفهمُ .
    فليسَ المعنَى القائِمُ في النَّفْسِ كلامًا كما يقُولُه بعضُ النَّحْوِيِّينَ ، ولا ما يُعبِّرُ عنْ هذَا المعنى القائمِ في النَّفْسِ منْ غيرِ اللَّفظِ المنطوقِ كـ :
    ـ
    الكتابةِ : كتبتَ لرجُلٍ : ( اجلِسْ ) ، ففهمَ معنى فعلِ الأمرِ ولكنْ ليسَ عنْ طريقِ اللَّفظِ بلْ عنْ طريقِ الكتابةِ ، فهيَ كتابةٌ ولَيْسَتْ كلامًا ، وليسَ شَرطُ إفهامِ معنى ما في النَّفْسِ لمنْ تخاطِبُه أنْ يكونَ كلامًا ، فالكلامُ مفهمٌ وليسَ كلُّ ما أفهمَ كلامًا .
    ـ
    والإشارةِ المفهمةِ : كأنْ تُشيرَ إلى أحدٍ بيدِكَ أنْ ( تعالَ ) ؛ فيقبلُ علَيْكَ ؛ لأنَّه فهمَ معنى فعلِ الأمرِ بالإتيانِ ، أوْ تُشِيرَ إلى أحدٍ بإمرارِ يدِكَ على عنقِكَ كالسَّيفِ ، تهدِّدُه بالقتلِ ! ؛ فيخافُ لأنَّه فهمَ هذَا المعنى الَّذي عبَّرتَ عنهُ بهذِه الإشارةِ .
    وكذلكَ لُغةُ الإشارةِ للصُّمِ البكمِ ، وإشاراتُ المرورِ ، فأنتَ تعرفُ معنى إشارةِ الضَّوءِ الأحمرِ (
    قفْ ) و معنى الأصفر ( استعدَّ ) و معنى الأخضرِ ( انطلِقْ ) ، وهذِه كلُّها أفعالُ أمرٍ ، لكنْ هل يُمكنُكَ أن تعربَ إشارةَ قف ( اللَّونَ الأحمر ) مثلًا ، أوْ تُعربَ هذا المعنى الَّذي فهمتَه ؟!
    ـ
    وكالنُّصُبِ والأعلامِ : كنهاياتِ الحرمِ ، الأعلامُ الَّتي فيها تعبِّرُ عنْ جُملةٍ وهيَ : ( هذه نهايةُ الحرمِ ) ، وما بعدَها منَ الحلِّ ، فهذه الجملةُ استحضَرْتَ معناها حينَ رأيتَ الأعلامَ ولكنَّها لَيْسَتْ بِكلامٍ نُطِقَ بِه .
    ـ
    ولسانِ الحالِ : فحالُ الإنسانِ يُعبِّرُ عمَّا بداخِلِه منْ حزنٍ وفرحٍ ... الخ ، ولو لم يتكلَّمْ بذلِكَ .
    فهذه كلُّها ليستْ بكلامٍ لا في اللُّغةِ ولا في النَّحْوِ ، أمَّا في اللُّغةِ فقدْ سبقَ ، وأمَّا في النَّحْوِ فإضافةً إلى ما سبقَ : اتفاقُها في اللُّغاتِ كافَّـةً ، فكلُّ صَاحبِ لغةٍ يستحضِرُ معانيَها في ذِهنِه بلغتِه .
    فلنتصوَّرها دائرةً كبيرةً للمعاني النَّفسيَّـةِ الإنسانيَّـةِ يعبِّرُ عنها الإنسانُ بوسائلَ متعدِّدَةٍ كما سبقَ ، كلٌّ منها دائرةٌ داخلَ الدَّائرةِ الكبيرةِ ، منها دائرةُ ( الكلامِ ) ، وداخلَ دائرةِ ( الكلامِ ) دوائرُ اللُّغاتِ ، منها دائرةُ اللُّغةِ العربيَّـةِ وهذه الدَّائرةُ هيَ منطقةُ النَّحْوِ ، لأنَّ النَّحوَ هو : علمُ قَواعِدِ اللُّغةِ العربيَّـةِ ، ولكلِّ قَومٍ قواعدُ للغتِهمْ يُسَمُّونَها في لغتِهمْ باسمٍ يوازي ( النَّحْوَ ) ، كالـ ( جرامر ) في الإنجليزيَّـةِ و الـ ( شاهِتُّو ) بالبنغاليَّـةِ والـ ( شبدشاسر ) بالهنديَّـةِ !
    هذا كلُّه للفائدةِ يقرأُ فقطْ ، وما يُؤخَذُ بعينِ الاعتِبارِ لفهمِ الآجرُّوميَّـةِ في كلِّ جملةٍ منْ جملِها هو ما يُناسبُ الآجرُّوميَّـةَ ومنْ وُضِعتْ لَه ، فلنْ نركِّزَ على تفصيلِ مثلِ هذِه المتعلَّقاتِ الفرعيَّاتِ ، ومنَ الخطإِ أنْ تُشْرحَ الآجرُّوميَّـةُ شَرحًا يُناسِبُ الألفيَّـةَ مثلًا وما حوتْهُ منْ معلُوماتٍ .
    فالكلامُ الَّذي يعملُ فيه النَّحوُ وتُطبَّقُ علَيْه أُصُولُ النَّحْوِ هو باخْتِصَارٍ : ( الكلامُ العربيُّ ) .
    كتبتُ هذه المشاركةَ أثناءَ كتابةِ الأخ عبد الحميد ، ولذا لم أعقِّبْ على مشاركتِه .

    اترك تعليق:


  • رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    الكَلامُ هو : اللَّفْظُ الـمُرَكَّبُ الـمُفِيدُ بِالوَضْعِ .

    الكلام: لغة: هو ما دل على نطق مفهم.
    اصطلاحا: كما عرفه المصنف -رحمه الله-.

    اللفظ: لغة: الرمي والطرح ، تقول: لفظت النواة أي: رميتها.
    اصطلاحا: أن يكون صوتا مشتملا على بعض الحروف الهجائية التي تبدأ بالألف وتنتهي بالياء. (فخرجت الإشارة والكتابة فلا تسمى كلاما عند النحويين)

    المركب: لغة: التركيب هو وضع الشيء على الشيء على جهة يراد بها الثبوت والاستقرار
    اصطلاحا: هو ما تألف من كلمتين أو أكثر حقيقة أو تقديرا.

    المفيد: لغة: ما استفاد الانسان منها فائدة.
    اصطلاحا: أن يحسن سكوت المتكلم عليه بحيث لا يبقى السامع منتظرا لكلام آخر يتم به المعنى. (فخرج ما لم يفد، ولا يشترط أن تكون الفائدة جديدة)

    الوضع: لغة: الاسقاط، تقول: وضعت عنك الدين.
    اصطلاحا: له معنيان:
    1- القصد: أن يقصد المتكلم ما يقول. (فخرج كلام الساهي والنائم)
    2- الوضع العربي: أن تكون الكلمات المستعملة في الكلام من الألفاظ التي وضعتها العرب للدلالة على معنى من المعاني. (فخرجت الكلمات الأعجمية)

    اترك تعليق:


  • أم عبد الرحمن الهاشمية
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    واللّفظ لغة هو الطرح، أما اصطلاحا فهو الصوت المنـقطع من الفم والمشتمل على بعض الحروفِ الهجائيةِ إما تحقيقا كـ(محمد) أو تقديرًا كالضمير المـُستتر.
    وأخرج كل ما عدا اللفظ كالإشارة والكتابة ونحوهما
    تسمى عند أهل اللغة بالدّوالّ لأنها تدل على معنى يفهمه المخاطَب بها-تعلمتها اليوم-.

    اترك تعليق:


  • أم أمامة بنت عمر
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ


    اللفظ حد يجمع كل أفراده تحته ويخرج ما عداهم أدخل ههنا كل ما يتلفظ به سواءً مستعملًا كزيد أو مهملًا كديز وأخرج كل ما عدا اللفظ كالإشارة والكتابة و.....
    والقول يشتمل على اللفظ المستعمل فقط ولايعني بالمهمل
    وبقولنا أنّ الكلام هو : اللفظ ،هذا فيه دحضُ لقول أهل البدع بالكلام النفسي.

    اترك تعليق:


  • أبو أيوب يوسف الشيبي
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    قال المصنف : الكلام هو اللفظ المركب المفيد بالوضع.

    ومعنى اللفظ أي الكلمة وهي التي تتكون من حروف وأصوات والتي استعملها العرب في خطاباتهم.

    والحروف التي تتكون منها الكلمة هي الحروف العربية التي تبدأ بالهمزة وتنتهي بالياء وعددها تسعة وعشرون حرفًا في النطق وكانت ثمانية وعشرين حرفاً في الرسم قبل أن يقوم الخليل بوضع رسم للهمزة فصارت أيضاً تسعة وعشرين حرفاً في الرسم.

    ومعنى أنها أصوات أن تكون منطوقةً لا مكتوبةً.

    فخرج بالحرف أصوات الصفير والتصفيق وأصوات الحيوانات وغيرها لأنها لا تتكون من حروف.

    وخرج بالصوت الكتابة والإشارة والعلامات والعقد بالأصابع لأنها ليست أصواتًا.

    هذا ما يتعلق بقوله: (اللفظ).

    واعتذر لأني لست بارعاً في التنسيق.

    اترك تعليق:


  • أبو العوام زبير الأثري
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    المشاركة الأصلية بواسطة أم محمد بنت عبد العلي مشاهدة المشاركة
    الكلام عند النحاة لا يكون بغير ألفاظ العرب واللغة الغير عربية ( غيرُ العربيَّـةِ ) لا تسمى كلاما
    الكلام :هو اللفظ المركب المفيد بالوضع العربي
    هذا جزءٌ منْ شرحِ تعريفِ ( الكلامِ ) عندَ النُّحاةِ ، وبقيَتْ أجزاءٌ .
    الكلام أقسامه ثلاثة :الاسم و الفعل والحرف
    أقسامُ الكلامِ أوِ الكلمةِ تأتي بعدَ أن ننتهيَ منْ هذه الجملةِ .

    اترك تعليق:


  • أم محمد بنت عبد العلي
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    الكلام عند النحاة لا يكون بغير ألفاظ العرب واللغة الغير عربية لا تسمى كلاما
    الكلام :هو اللفظ المركب المفيد بالوضع العربي
    الكلام أقسامه ثلاثة :الاسم و الفعل والحرف

    اترك تعليق:


  • أبو العوام زبير الأثري
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    ما شاء اللهُ
    إقبالٌ جيِّدٌ ، ونشاطٌ يَسُرُّ ، رجوتُ أن لا يخبوَ .
    أصبتمْ جميعًا ، وأكثركمْ تحقيقًا و وفاءً بالقَصْدِ ( أبو أيُّوبَ ) ثمَّ ( أمُّ أمامةَ ) .
    (
    فالصرف للكلمة والبلاغة للكلام والنحو للكلمة في الكلام )
    ( الكلمة العربية المتلفظ بها
    وتقويمها على نحو اللِّسان العربي ) .
    جميلٌ .
    منِ ابتدأَ بالكلامِ فلأنَّه موضُوعُ النَّحْوِ كما قلتمْ ؛ لأنَّه به يَقَعُ التَّفاهمُ ، ولا يُفهمُ على الوجهِ الَّذي يُريدُ المتكلِّمُ إلَّا بإقامةِ اللِّسانِ على نحوِ ما تكلَّمتِ العربُ ، ومَنِ ابتدأَ بالكلمةِ فلأنَّ بها يكونُ الكلامُ الَّذي هُو موضُوعُ النَّحْوِ ، ومعرفةُ الجزءِ تُقدَّمُ على معرفةِ الكلِّ .
    فموضُوعُه ومجالُه وميدانُه ( الكلامُ ) ، وأثرُهُ الظَّاهرُ في ( الكلمةِ ) أثناءَ ( الكلامِ = الجملةِ ) .
    وهذا فيه إشارةٌ إلى بعضِ المقدِّماتِ الَّتي يُحتاجُ إليها قبلَ الشُّروعِ في الفنِّ من تعريفِه وموضُوعِه وثمرتِه .
    وأمَّا ( اللَّفظُ ) و ( القَوْلُ ) و ( الكلمُ ) فلمناسبةِ المقامِ وحاجةِ البيانِ ، وليسَ لاصْطِلاحٍ خاصٍّ .
    ولكنْ لماذا تقتصِرونَ على إجابةِ السُّؤالِ ؟ ألمْ نتَّفِقْ أن يُدليَ كلٌّ بما عندَه في ذِهنِه سواء منْ دراسةٍ سابقةٍ أو مراجعةٍ قريبةٍ لشرحِ الجملةِ المطروحةِ منَ المتنِ ؟

    اترك تعليق:


  • أبو أيوب يوسف الشيبي
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    يهتم النحو بالكلمة حين ورودها في الكلام .
    أما بناء الكلمة بمفردها فهو موضوع علم الصرف.
    وأما معاني الكلام دون النظر إلى مفرداته فهو موضوع علم البلاغة وخاصة علم المعاني .
    فالصرف للكلمة والبلاغة للكلام والنحو للكلمة في الكلام.

    اترك تعليق:


  • أم محمد بنت عبد العلي
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    س : لماذَا نبدأُ النَّحْوَ دائِـمًـا بتعريفِ ( الكلامِ ) و ( الكلمةِ ) و ( اللَّفظِ ) و ( القَوْلِ ) ؟
    لأنه المدخل الصحيح لتعلم النحو

    اترك تعليق:


  • رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    النّحو فنٌّ له اصطلاحاته؛ وعلى طالب العلم أنْ يعرف اصطلاحات هذا الفنِّ عند أهلِه.
    مثلًا: (الكلام) له معنيان لغويّ واصطلاحيّ، فالمعنى الاصطلاحيّ له معنى أخصُّ مِن المعنى اللُّغوي.
    وهذه الألفاظ الاصطلاحيّة المذكورة، كلُّ واحد منها لها حدٌّ يختلف عن الآخر، والله أعلم.

    اترك تعليق:


  • أم أمامة بنت عمر
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ


    ج: بدأنا بالكلام لأنّه موضوع علم النحو الذي نحاوله؛ موضوع علم النحو الكلمة العربية المتلفظ بها (المُستَعْمَلة) وتقويمها على نحو اللسان العربي قبل تلبسه بلحون الأعاجم .
    التعديل الأخير تم بواسطة أم أمامة بنت عمر; الساعة 29-May-2014, 04:08 PM. سبب آخر: تعديل

    اترك تعليق:


  • أم عبد الرحمن الهاشمية
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    س : لماذَا نبدأُ النَّحْوَ دائِـمًـا بتعريفِ ( الكلامِ ) و ( الكلمةِ ) و ( اللَّفظِ ) و ( القَوْلِ ) ؟
    ج: لأن الكلام مادة النحو وموضوعه، فمداره عليه وبه يحصل التفاهم والتخاطب.

    اترك تعليق:


  • أبو المنذر يوسف السني
    رد
    رد: نريدُ أنْ نفهمَ النحوَ - مذاكرةٌ في متنِ الآجروميةِ

    جوابه -والله أعلم- أن هذه المذكورات هي موضوع النحو ورحاه .

    اترك تعليق:


  • أبو المنذر يوسف السني
    رد
    رد: نريدُ أن نفهم النحو - مذاكرة في متن الآجرومية

    بارك الله في عملك، وأرجو الله أن أكون من المشاركين

    اترك تعليق:

يعمل...
X