قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
[والعبد مفتقر دائماً إلى التوكل على الله والاستعانة به كما هو مفتقر إلى عبادته، فلا بد أن يشهد دائماً فقره إلى الله، وحاجته في أن يكون معبوداً له، وأن يكون معيناً له، فلا حول ولا قوة إلا بالله، ولا ملجأ من الله إلا إليه ولا ملجأ من الله إلا إليه.
مجموع فتاوى شيخ الإسلام أحمد بن تيمية - ج 1 - توحيد الألوهية



اترك تعليق: