قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في تفسير (لَا إِلَه إِلَّا هُوَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ ) سورة غافر
انه لما كان المصير الى الله ..كان ينبغي أن يتعلق الانسان بربه لا بغيره ، مادام المصير إلى الله فتوكل على الله لا على غيره ، ومن فوائد الآية :- اللجوء إلى الله تعالى عند الشدائد و عند طلب المحبوب ، تؤخذ من (إِلَيْهِ الْمَصِيرُ).
فإذا أشتدت بِكَ شِدة فلا تَلتفِت إلى زيد او عمرو …عَلَيكَـ بالله عَزوجَل…
حتى الشَدَائِد التي أسبَابها خفية ، لا ينفَعُكَ إلا الله ,
وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّه إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .
انه لما كان المصير الى الله ..كان ينبغي أن يتعلق الانسان بربه لا بغيره ، مادام المصير إلى الله فتوكل على الله لا على غيره ، ومن فوائد الآية :- اللجوء إلى الله تعالى عند الشدائد و عند طلب المحبوب ، تؤخذ من (إِلَيْهِ الْمَصِيرُ).
فإذا أشتدت بِكَ شِدة فلا تَلتفِت إلى زيد او عمرو …عَلَيكَـ بالله عَزوجَل…
حتى الشَدَائِد التي أسبَابها خفية ، لا ينفَعُكَ إلا الله ,
وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّه إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ .
اترك تعليق: