قال شيخ الإسلام ابن تيمية - قدس الله روحه - :
فإنّ من عرف حقائقَ أقوال الناس وطرقهم التي دعتهم إلى تلك الأقوال حصل له العلم والرحمة ؛ فعلمَ الحق ، ورحم الخلق ، وكان مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، وهذه خاصة أهل السنة المتبعين للرسول صلى الله عليه وسلم فإنهم يتّبعون الحق ، ويرحمون من خالفهم باجتهاده ، حيث عذره الله ورسوله ، وأهل البدع يبتدعون بدعةً باطلةً ، ويُكفّرون من خالفهم فيها . اهـ
شرح الأصبهانية ص 43
فإنّ من عرف حقائقَ أقوال الناس وطرقهم التي دعتهم إلى تلك الأقوال حصل له العلم والرحمة ؛ فعلمَ الحق ، ورحم الخلق ، وكان مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين ، وهذه خاصة أهل السنة المتبعين للرسول صلى الله عليه وسلم فإنهم يتّبعون الحق ، ويرحمون من خالفهم باجتهاده ، حيث عذره الله ورسوله ، وأهل البدع يبتدعون بدعةً باطلةً ، ويُكفّرون من خالفهم فيها . اهـ
شرح الأصبهانية ص 43

اترك تعليق: